قرأت عن جائزة التدوين المُسمّاة جائزة ليبستر في مدونة داليا مؤخرًا، وبحثت عنها قليلًا حينها، وكان لا بدّ من ترشيحك من قبل مدوّن آخر. أما الآن فقد رشحني الصديق العزيز يونس بن عمارة، وكان طارق ناصر سريعًا فكتب تدوينته البارحة، بالإضافة للعديد من المدونين الذين وددت ترشيحهم أيضًا. فلنبدأ بالإجابة عن الأسئلة. من الذي حفّزك على التدوين؟ ياه، القصة قديمة نوعًا ما، بدأت الدخول في عالم التدوين منذ زمن بعيد، على الأغلب في موقع لايف جورنال، وحُذفت صفحتي هناك لأني لم أدخلها منذ عقود. وأعتقد أني كنت حينها مبهورًا بالإنترنت في 2006-2007، حين بدأت أستخدم موقع حكيم المصمم بالكامل من قبل طلاب جامعة…

قرأت عن جائزة التدوين المُسمّاة جائزة ليبستر في مدونة داليا مؤخرًا، وبحثت عنها قليلًا حينها، وكان لا بدّ من ترشيحك من قبل مدوّن آخر.

مرحبًا بكم يا أصدقاء، متفرقات جديدة بعد العودة المريضة من برلين الجميلة. غيّرت في الرحلة رأيي السيء عن برلين، وزرت متحف المستقبل هناك، وكتبت عنه قصيرًا هنا.

في زيارة لبيت المستقبل وجدنا الكثير من المفاجأت، أتمنى العودة في رحلة موجهة قريبًا.

في برلين، العاصمة الألمانيّة، قرب محطة القطارات الرئيسيّة تجد بناءً هندسيًا غريبًا كُتب عليه «فوتوريوم»، فوتور في اللغة الألمانية تعني المستقبل، وحسب الموقع الرسمي الخاص لفوتوريوم: هو بيت المستقبل، يحاول الإجابة على أسئلة في مجالات مختلفة: كيف سنعيش وكيف سنحصل على الطاقة، وكيف سيكون المستقبل بشكلٍ عام.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.

مرحبًا يا أصدقاء، أكتب لكم هذه التدوينة متأخرًا، فأنا في إجازة في برلين! أكره هذه المدينة، وربما أكتب عنها لاحقًا وعن تجربتي الأخيرة فيها.